طول الاظافر يؤثر على الصحة
أفادت نتائج دراسة طبية أن الأظافر التي يزيد طولها عن ملليمتر، تحمل الكثير من البكتريا والجراثيم.
فقد تأكد الباحثون من وجود نوعين من الجراثيم: الأول يسبب الإصابة بذات الرئة، وهي جرثومة تسبب
الالتهاب والنزلات الرئوية، والثاني أنواع من البكتريا التي تسبب التهاب المسالك البولية، إضافة إلى
نوع من الفطريات التي تسبب التهاب الدم، وهي تنتقل للدم عن طريق الجروح.
وفي تصريحات للدكتورة كارول كوفمان قالت: إن خير وقاية من هذه الجراثيم والبكتريا هو قص الأظافر وغسل اليدين بشكل جيد جدًا.
وأكدت أن دراسات ميدانية بينت أن معظم الناس لا يغسلون أيديهم بشكل جيد ولمدة كافية. فمن
المفروض أن يتم غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 15 ثانية، بينما الأغلبية العظمى من
الناس لا يستغرقون نصف هذا الوقت.
ويؤكد أنه حتى مع القيام بغسل الأيدي بشكل جيد فإننا لا نخلص أظافرنا مما تحتويه، لذا يجب دعكها بشكل جيد للتأكد من وصول الماء والصابون إلى ما تحت الظفر.
ريم وهبه
أفادت نتائج دراسة طبية أن الأظافر التي يزيد طولها عن ملليمتر، تحمل الكثير من البكتريا والجراثيم.
فقد تأكد الباحثون من وجود نوعين من الجراثيم: الأول يسبب الإصابة بذات الرئة، وهي جرثومة تسبب
الالتهاب والنزلات الرئوية، والثاني أنواع من البكتريا التي تسبب التهاب المسالك البولية، إضافة إلى
نوع من الفطريات التي تسبب التهاب الدم، وهي تنتقل للدم عن طريق الجروح.
وفي تصريحات للدكتورة كارول كوفمان قالت: إن خير وقاية من هذه الجراثيم والبكتريا هو قص الأظافر وغسل اليدين بشكل جيد جدًا.
وأكدت أن دراسات ميدانية بينت أن معظم الناس لا يغسلون أيديهم بشكل جيد ولمدة كافية. فمن
المفروض أن يتم غسل اليدين بالماء والصابون لمدة لا تقل عن 15 ثانية، بينما الأغلبية العظمى من
الناس لا يستغرقون نصف هذا الوقت.
ويؤكد أنه حتى مع القيام بغسل الأيدي بشكل جيد فإننا لا نخلص أظافرنا مما تحتويه، لذا يجب دعكها بشكل جيد للتأكد من وصول الماء والصابون إلى ما تحت الظفر.
ريم وهبه