لدعم صفات تحمل المسؤولية والاعتماد على الذات
في نفس طفلك
1- عليك أن تنقل مشاعر الحب والقبول لطفلك دون قيد أو شرط ...
لا تقدم اختيارات لطفلك تتوقع منه أو تتمنى أن يقوم هو بالاختيار الصحيح
حتى يتمكن من الحصول على رضاك وموافقتك .
2- احرص على أن تكون أنت نموذجا ً يحتذى به في تحمل المسؤولية الشخصية لسلوكك , وكن مستعدا ً لتغيير تلك السلوكيات التي لا تعمل لصالحك .
3- كن أكثر اهتماما ً بالعملية التربوية بوجه عام ...
مثلا ً : بالكيفية التي يتعلم بها طفلك وبالطريق التي يصنع بها قراراته .
أكثر من اهتمامك بالعواقب ( النتائج الفعلية لاختيارات طفلك أو سلوكه ) .
4- لا تقدم اختيارات إلا في اطار الحدود التي تراها مقبولة ,
وهذه طريقة عظيمة لتشجيع التعاون بينكما دون اللجوء للأوامر والتهديدات .
5- ثق في قدرة طفلك على اتخاذ القرارات السليمة , حتى ولو لم يظهر أمامك دليل واضح على ذلك حتى الآن , قدم له اختيارات تعرف أنه يستطيع التعامل معها ,
وبينما تراه يكتسب المزيد من الثقة والمهارة ,
حاول على أن تعمل على زيادة عدد ونوع الخيارات التي تطرحها أمامه ,
وعليك أن تحد من عدد الاختيارات التي تقوم بها من أجل طفلك بدلا ً منه
حتى لو كنت على يقين من أن اختيارك هذا هو الأفضل بالنسبة له .
6- اهتم بأن تعبر عن المواقف الطارئة على نحو إيجابي ,
فعليك أن تعد بنتائج إيجابية بمجرد أن ,,, أو عندما تنتهي من ...
7- اجعل ردود أفعالك موجهة نحو المكافأة والثواب .
فابدأ التفكير في العواقب على أنها النتائج الإيجابية ,
سلوك طفلك المتعاون واختياراته السليمة والتزامه بتنفيذ ما سبق أن وعد به .
8- ينبغي أن تحترم حاجات طفلك ورغباته ...
صحيح أن القرار الأخير سوف يكون في يديك في معظم المواقف ,
إلا أنه لا بد أن تتذكر أن حاجاته ومشاعره ذات أهمية بالغة في هذا السياق .
9- حاول أن تدرس شعورك بالتهديد أو عدم الأمان عندما يظهر طفلك صفات الاعتماد على الذات والمبادرة ,
افعل كل ما في وسعك لتتغلب على تلك المشاعر
دون أن يكون لذلك أي تأثير على نمو طفلك السليم .
10- اسمح لطفلك أن يمر بخبرة أن يتحمل عواقب اختياراته الخاطئة
( طبعا ً في المواقف التي لا تشكل خطورة على حياته ) ,
وذلك حتى تمنحه الفرصة ليتعلم من تلك الخبرات ...
اجعل طفلك يتحمل مسؤولية سلوكه واسمح له بفرصة تغيير تلك السلوكيات
التي يراها غير مناسبة .[/color]
في نفس طفلك
1- عليك أن تنقل مشاعر الحب والقبول لطفلك دون قيد أو شرط ...
لا تقدم اختيارات لطفلك تتوقع منه أو تتمنى أن يقوم هو بالاختيار الصحيح
حتى يتمكن من الحصول على رضاك وموافقتك .
2- احرص على أن تكون أنت نموذجا ً يحتذى به في تحمل المسؤولية الشخصية لسلوكك , وكن مستعدا ً لتغيير تلك السلوكيات التي لا تعمل لصالحك .
3- كن أكثر اهتماما ً بالعملية التربوية بوجه عام ...
مثلا ً : بالكيفية التي يتعلم بها طفلك وبالطريق التي يصنع بها قراراته .
أكثر من اهتمامك بالعواقب ( النتائج الفعلية لاختيارات طفلك أو سلوكه ) .
4- لا تقدم اختيارات إلا في اطار الحدود التي تراها مقبولة ,
وهذه طريقة عظيمة لتشجيع التعاون بينكما دون اللجوء للأوامر والتهديدات .
5- ثق في قدرة طفلك على اتخاذ القرارات السليمة , حتى ولو لم يظهر أمامك دليل واضح على ذلك حتى الآن , قدم له اختيارات تعرف أنه يستطيع التعامل معها ,
وبينما تراه يكتسب المزيد من الثقة والمهارة ,
حاول على أن تعمل على زيادة عدد ونوع الخيارات التي تطرحها أمامه ,
وعليك أن تحد من عدد الاختيارات التي تقوم بها من أجل طفلك بدلا ً منه
حتى لو كنت على يقين من أن اختيارك هذا هو الأفضل بالنسبة له .
6- اهتم بأن تعبر عن المواقف الطارئة على نحو إيجابي ,
فعليك أن تعد بنتائج إيجابية بمجرد أن ,,, أو عندما تنتهي من ...
7- اجعل ردود أفعالك موجهة نحو المكافأة والثواب .
فابدأ التفكير في العواقب على أنها النتائج الإيجابية ,
سلوك طفلك المتعاون واختياراته السليمة والتزامه بتنفيذ ما سبق أن وعد به .
8- ينبغي أن تحترم حاجات طفلك ورغباته ...
صحيح أن القرار الأخير سوف يكون في يديك في معظم المواقف ,
إلا أنه لا بد أن تتذكر أن حاجاته ومشاعره ذات أهمية بالغة في هذا السياق .
9- حاول أن تدرس شعورك بالتهديد أو عدم الأمان عندما يظهر طفلك صفات الاعتماد على الذات والمبادرة ,
افعل كل ما في وسعك لتتغلب على تلك المشاعر
دون أن يكون لذلك أي تأثير على نمو طفلك السليم .
10- اسمح لطفلك أن يمر بخبرة أن يتحمل عواقب اختياراته الخاطئة
( طبعا ً في المواقف التي لا تشكل خطورة على حياته ) ,
وذلك حتى تمنحه الفرصة ليتعلم من تلك الخبرات ...
اجعل طفلك يتحمل مسؤولية سلوكه واسمح له بفرصة تغيير تلك السلوكيات
التي يراها غير مناسبة .[/color]